The Greatest Guide To النقد في العمل
The Greatest Guide To النقد في العمل
Blog Article
ستزودك هذه المهارات بثقة أكبر في اتخاذ القرارات المهمة وستساعدك على تجنب الأخطاء القاتلة والحساسة.
يقول ديل كارنيجي في كتابه كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس "يمكن لأي أحمق أن ينتقد ويدين ويشكو ، لكن الأمر يتطلب الشخصية وضبط النفس حتى يكون التفاهم والتسامح".
ستكون قادرًا على وضع الخطط الاستراتيجية وتحليل المخاطر وتنفيذ الأفكار الرائعة التي ستحقق النجاح وتساهم في تحقيق أهداف المؤسسة.
قد التفت النقاد النفسيون إلى معيار الطبع والبعد عن الصنعة، وذلك لأن الطبع يجعل النص يسري على السليقة التي خلق عليها الأديب فتظهر خصائصه السيكيولوجية بعيدًا عن الصنعة التي قد تحدث إرباكًا في عملية تحديد تلك الخصائص، إذ يبدو النص وما يحتويه من رموز وإيحاءات إشارية محض افتعال لخصائص تكون بعيدة كل البعد عن الأديب، ولكن الناقد النفسي يكشف تلك الافتعالات التي تخلقها الصنعة الأدبية من خلال المقارنة بين واقع الأديب والأثر الإبداعي الأدبي.[١٠]
خامساً، يجب أن نتعلم كيف نحافظ على ثقتنا بأنفسنا عندما نتعرض للنقد والتقييم السلبي. يجب أن نتذكر أن النقد لا يعكس قيمتنا كأشخاص، بل يعكس فقط أداءنا في مجال معين.
في بيئة العمل المتنافسة والمتغيرة، يعتبر التفكير النقدي أحد أهم لمزيد من المعلومات القدرات التي يجب تنميتها. إذ يساعدك على فهم القضايا المعقدة بشكل أعمق وتحليل الوقائع والأدلة بدقة.
١ تعليق واحد الأخطاء القاتلة التي تضر بسمعتك: تجنبها لتحقيق النجاح ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٤
ضع خطة لتحقيق التطور المستمر في مهارات التفكير النقدي لديك.
نظرًا لكون المنهج النفسي في النقد الأدبي منهجًا علميًا فإنه يقوم على أسس ومعايير خاصة يتبعها أصحاب هذا المنهج في النقد الأدبي، وعليه فإن معايير الجودة لديهم تكون واضحة ومحددة، فهم ينظرون إلى البواعث النفسية للأدب شعرًا كان أو نثرًا، فالبواعث النفسية تغذي التجربة الإبداعية وتزيدها قوة حين تكون مقرونة بالعوامل الحسية والمادية التي ترتكز على توظيف العناصر المحيطة من الأشياء والأشخاص، وهي عناصر تسهل على الناقد الولوج إلى نفسية الأديب من خلالها.[٩]
في هذا المقال، سنتعرف على استراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي.
إن فهمك العميق للقضايا وقدرتك على الاستنتاج المنطقي يمكن أن يفتح أفقًا جديدًا أمامك ويجعلك قائدًا مبدعًا في مجال عملك.
كن مستعدًا للتنمية المستمرة وتطبيق التعلم في عملك اليومي. قم بمراجعة تطورك وتحديث الأهداف الشخصية لديك بانتظام.
ولكن كما كتب عالم النفس والمحاضر في جامعة أستون روبرت ناش: "الفشل في تحقيق أهدافنا يجعلنا نشعر بالاستياء.
لا تتردد في مشاركة مشاعرك وتجاربك معهم واستفسر عن آرائهم ونصائحهم.